معاناة كبيرة يواجهها سكان محافظة الطوال وقراها طوال العام بسبب عدم وجود مسلخ، ما دفعهم إلى التوجه إلى مسلخ صامطة أو مركز الموسم، ويعيش أهالي المحافظة وقراها مشاق كبيرة في المناسبات والعطل والأعياد.
ويقول أهالي الطوال، إن وجود مسلخ مغلق في المحافظة خلق فوضى وممارسة العمالة للذبح العشوائي في مشهد يتكرر منذ سنوات. وبحسب عبدالله حمدي، «نعاني من عدم توفر المسلخ في المحافظة، وفي بعض الأوقات نضطر إلى الذبح العشوائي عن طريق العمالة الوافدة، علماً بأن مسلخا واحدا لا يكفي لمحافظة كبيرة مثل صامطة والقرى التابعة لها وأيضاً محافظة الطوال التي لا يوجد فيها مسلخ».
ويأمل الأهالي، الاهتمام بهذا الشأن، مطالبين بضرورة إصلاح الوضع والوقوف على تجمعات العمالة الوافدة واستغلالها وإيجاد حلول وفتح مسلخ بالطوال لتخفيف الضغط على مسلخ صامطة.
وأشار أهالي الطوال، إلى أن عدم وجود مسلخ في المحافظة شجع على ممارسة العمال للذبح داخل منازلهم مقابل مبالغ تصل إلى 150 ريالا، إضافة إلى أصحاب المنادي والمطاعم الذين يستغلون الوضع ويرفعون أسعار الذبح، ما يدفع الأهالي إلى المطالبة بسرعة إيجاد مسلخ للمحافظة ليقدم خدماته للسكان.
ويقول أهالي الطوال، إن وجود مسلخ مغلق في المحافظة خلق فوضى وممارسة العمالة للذبح العشوائي في مشهد يتكرر منذ سنوات. وبحسب عبدالله حمدي، «نعاني من عدم توفر المسلخ في المحافظة، وفي بعض الأوقات نضطر إلى الذبح العشوائي عن طريق العمالة الوافدة، علماً بأن مسلخا واحدا لا يكفي لمحافظة كبيرة مثل صامطة والقرى التابعة لها وأيضاً محافظة الطوال التي لا يوجد فيها مسلخ».
ويأمل الأهالي، الاهتمام بهذا الشأن، مطالبين بضرورة إصلاح الوضع والوقوف على تجمعات العمالة الوافدة واستغلالها وإيجاد حلول وفتح مسلخ بالطوال لتخفيف الضغط على مسلخ صامطة.
وأشار أهالي الطوال، إلى أن عدم وجود مسلخ في المحافظة شجع على ممارسة العمال للذبح داخل منازلهم مقابل مبالغ تصل إلى 150 ريالا، إضافة إلى أصحاب المنادي والمطاعم الذين يستغلون الوضع ويرفعون أسعار الذبح، ما يدفع الأهالي إلى المطالبة بسرعة إيجاد مسلخ للمحافظة ليقدم خدماته للسكان.